تصارعني امواج الدمار والفراق اعتصر ايامي لاراء ما يسيل من الظلام أنا خائف والخوف يجسد ف كياني حتي ملامح وجهي من الابتسامه اندثرت بعوامل تعرية الغرام اكم من حبيب عاش ف حضن من يحب واكم من عاشق عاش فترة شقاش والم اليكم يايها القوم الكريم قصتي
أحببت مثل ما يراء العالم كيف يحب واتيمت ف الحب فوق التيتم واصبحت مجنون بحبيبتي لدرجة الغرام ولكن حبي من بدايته خوف من ان يسوده الظلام وللاسف مثل افلام اليوم وقديم الزمان عندما البطل يقاسي ولا ينام ويسهر طول الليل ف الاحلام والشر من حوله ف كل مكان وكل ما يغير ناظرية لا يحس بالامان الا عندما تهرب حبيبته اليه وياخذها بالاحضان وتشتعل ما بينهم النيران ولا تنطفي حتي تتلامس الشفتان ويتبادل كلتيهما الحنان منسجمان بسمع رمنسية الالحان من أنفاسهما وشم العطور وورد الرمان من التزاق أجسادهما ووتتلامس الاصابع ويعم الامان هذه قصة حبيب شبع من الحب والاحضان أنما قصتي حرمان ومن الحنان جوعان والجوع يصفر بطن قلبي صفير الشوق والولهان .
كل ما امددت يدي أحس بفراغ في المكان الجسد الذي تمنيته أصبح حكاية العصر والوهم والنسيان لا أقد ان اترك كتاب حبي في دولاب الغربان تنهش بلحم حبيبتي وانا تجعلني بلقب الحرمان أحاول ان اصل الى حقيقتي متسلقا قمة الشجعان لا خوف يصدني ولا برد القطبين يجعلني متثلج الابدان أصارع بسيف حقيقة حبي فأنا أخذت شعار حياتي الحب أخلاقا قبل أن يكون مشاعر الحبيبان أنتظر الفرصه لاغتنمها وامسك بها بقبضتي وأنا هيمان أني اعلم أن مسكتي قد تمزق أصابعي بشوق حبي قلبي البركان ولا أدعي غير ربي أن يهبني الصبر والرضوان واتحمل قسوت الدنيا من ظلم الانسان ......هذه حكايتي كان ما كان